✨يمكنك اختيار الحياة التي تريدها حرفياً، وسيوّفر الكون لك الأشخاص والأماكن والأحداث تماما كما ترغب، كل ما عليك ان تقرر وتسمح
✨انتم الكتّاب لسيناريو حياتكم الخاصة وكل شخص آخر في العالم يقوم بلعب الدور الذي عيّنته له
✨كلما زادت المدة التي تقضيها في التركيز على موضوع ما، وزادت كمية التفاصيل التي تعطيها له، كلما زادت سرعة تدفق الطاقه
،،زيادة التفاصيل طبعاً راح تحرك مشاعرك وكأنك تعيش الوضع الآن بالفعل ،،
✨اذا لم يتحقق لك ما تريده، فالسبب في الغالب هو أنك لا تسمح له بالحدوث بسبب الأفكار والتي تعاكس رغبتك الحقيقية
✨حالما تركز بشكل واضح على الأشياء التي ترغب بها حقاً، ولا تحمل أي تردد مناقض يسبب لك المقاومة، عندها أي شيء ترغب بحدوثه سيحدث حتماً
✨عندما أركز على ما أريده، أشعر بالرضا
ولو ركزت على عدم توفرة، سأشعر بالسوء
✨كلما بحثت في الجوانب الايجابية لأي شي كلما وجدتها أكثر، وكلما وجدت جوانب ايجابية أكثر كلما بحثت اكثر
✨أنا أسمح لمصدر الطاقة أن يسري داخلي بصفاء
✨مالم تركز على الأشياء التي لا ترغبها سوف لن تنشّط أي تردد أو مقاومة، وستكون في حالة طبيعية من الإزدهار والسعادة
✨ليس من الضروري أن تعمل لتكون في تردد عالي لأنه فطرتك لكن عليك التوقف عن التمسك بالأفكار التي تلقيك في تردد منخفض
✨كل الأشياء التي تركز عليها بسعادة سوف تبدأ بالتدفق في تجربتك
✨الكون لا يميّز بين التردد الذي تقدمه كاستجابة لما تعيشه، أو للتردد الذي تقدمه كاستجابة لما تتخيله
✨معظم البشر لا يمرنّون مخيلتهم كثيراً، يقدّم معظم الناس تردداتهم بشكل حصري تقريباً كاستجابة لما يرونه فقط!
✨عندما تهتم بما تشعر به أكثر مما يشعر به الآخرون تجاهك، فإنك تملك زمام السيطرة في حياتك
✨كلما قدّرت أكثر .. ستجذب أشياء أكثر لتقدّرها
✨إذا كنت في حالة من التقدير والإمتنان، فكل الأشياء الجميلة سوف تجري نحوك
✨في كل مرة تقدّر شيء ما، أو تمدح شيء ما، وفي كل مرة تشعر بالرضا تجاه شيء ما، فإنك تقول للكون "من فضلك، المزيد منه"
✨عندما تشعر بالتقدير والإمتنان للأشياء الجيدة، فلن يكون هناك مقاومة في ترددك
✨كل ما يظهر في تجربتك هو متوافق ترددياً معك
✨لا يمكن للأشياء الغير مرغوبة الدخول لحياتك دون دعوة
✨لو فهم كل شخص قوة كيانه، ماكان ليحاول السيطرة على الآخرين
✨لو كل انسان متصل بمصدر الطاقة، ويحب ذاته، لما كان هناك نزاعات لأنه لن يكون هناك غيرة او شعور بعدم الأمان
✨ما من أحد على اتصال بالمصدر يمكن له إيذاء شخص آخر
✨تعلّمك مشاعرك في كل لحظة، فيما اذا كنت تسمح أو تمنع اتصالك مع من تكون حقاً
✨معيار النجاح في الحياة ليس الامتلاك أو الثراء بل بمقدار المتعة التي تشعر بها
✨لا وجود "للواقع" لولا تركيز المرء عليه
✨لا أحد غيرك يعرف ماهو المناسب لك، لكن انت تعرف...أنت دائماً تعرف ماهو المناسب لك في اللحظة ذاتها
✨من خلال انتباهك لمشاعرك تستطيع تغيير نقطة جذبك الخاصة
✨تيّار السعادة يتدفق عبرك دوماً، وكلما سمحت له كلما شعرت بشعور أفضل، وكلما قاومته كلما ساء شعورك
✨انتباهك لأي شيء يدرجه في ترددك
✨إذا لم ينل الشخص ما يطلبه، ذلك لا يعود لشح الموارد بل لأن الشخص غير منسجم مع ما يطلبه هناك فقط سماح أو منع للشيء الذي تطلبه
✨عندما تكون في انسجام مع تيار طاقتك، فإنك ستربح دوماً وما من أحد سيخسر لتربح أنت .. فهناك دائماً ماهو كفاية
✨لا سبيل لأي شخص آخر أن ينال ماهو لك، ولا تستطيع أن تمنع بأنانية ماهو للغير
✨يتمدد الكون وأنتم روّاد هذا التوسع، ف بالتنوّع تستمر الرغبات اللانهائية، وبمولدها يستجيب المصدر لها، إنه توسع نقي،مستمر ولا ينتهي
✨من اللحظة التي تنبثق رغبتك، فإنها سوف تبدأ باستدراج جوهر ما يشبهها بحسب قانون الجذب، وبذلك تتمدد وحالما تركز انتباهك على الطريقة التي تشعر بها، وباستمرارك اختيار الافكار التي تُشعرك بشعور جيد تجاه رغبتك، فإنك ستنسجم معها
✨اختلاف الآخرين عنك فيما يختارونه لا يعني أنك على صواب وهم على خطأ، أو أنك على خطأ وهم على صواب، بل تنوّع ..هكذا تولد الرغبات .. من التنوّع والتناقض
✨كل مخلوق على هذا الكوكب هو شريككم في الإبداع، إن قبلتم وقدرتم تنوع المعتقدات والرغبات، فستحظون جميعاً بحياة رحبة ومرضية
✨عندما اتخذتم القرار للمجيءلهذا العالم والإبداع فيه، كنتم تعرفون أن هذا العالم لم يكن مكسوراً او بحاجة للإصلاح، ولم تأتوا كي تصلحوه
✨يجب أن يُسمح بغير المرغوب، كي يتم استقبال المرغوب
✨من خلال التركيز تنشط عملية الجذب
✨الكون يتوسع بإستمرار وكذلك انت
✨مع كل استجابه لرغبة يتوسع الكون، ويزداد التنوع في التجارب ثم الرغبات، ومع تنوع الرغبات تتوسع الإجابة فيتوسع الكون أكثر
✨عندما تركز على رغبة ما، فإن قوة الحياة المبدعة يتم استدعاؤها وتبدأ بالجريان نحو رغبتك، وبذلك يتوسع الكون
✨إنكم امتداد دائم لمصدر الطاقة، وأساسكم هو الخير
✨المشاعر السلبية هي مؤشر على كون اختيارك لأفكارك يؤدي بك الى تردد ليس على توافق مع مصدر الطاقة فيعيق اتصالك
✨عندما يدل مؤشر الوقود في سيارتك بإن الخزان قد فرغ، فإنك لن تلوم المؤشر، بل ستتلقى المعلومة التي منحك إياها وتعمل على ملء الخزان
✨مشاعرك هي مؤشرات لمحتواك الترددي، بذلك هي انعكاس لدرجة جذبك الحالية، وهي تجعلك تعرف إذا كنت في حالة سماح لتحقيق رغبتك أم لا
✨عندما تكون مشاعرك غير جيدة "سواء قوية أو ضعيفة" فذلك معناه أنك في حالة منع "مقاومة" لتحقيق رغبتك
✨عندما تكون مشاعرك جيدة "سواء قوية أو ضعيفة" فذلك معناه أنك في حالة سماح لتحقيق رغبتك
✨ أن تكرار اي فكرة يخليك تنسجم معها فتصبح معتقد، هذا المعتقد هو نقطة جذبك، ستجذب الاشياء التي تتوافق مع تردده
✨السعادة هي التيار الوحيد الذي يتدفق، يمكنك أن تسمح أو تعيق هذا التدفق، لكن عندما تسمح فإنك ستكون بخير، وعندما تمنعه فسوف تمرض
✨كلما توجه انتباهك لفكرة، تصبح تلك الفكرة منشّطة داخلك، بالتالي فإن أي أفكار أخرى على توافق ترددي معها سوف تتحد مع فكرتك المنشطة ومع استمرار تركيزك على هذه الفكرة فإنها سوف تقوى أكثر وتتجاذب مع أفكار تشابهها وهكذا
✨عندما تفكر بشيء اردته منذ زمن ولاحظت انك لا تملكه الآن، فإن شعوراً سلبياً سيكون حاضراً معك،فأنت تفكر فيه لكنك غير منسجم تردديا معه
✨السعادة تشق طريقها نحوك دائماً مالم تتعلم الأفكار التي تبطئها أو تعيقها
✨مالم تكن في حالة استقبال لأسئلتك، حتى لو تم الإجابة عليها، ستبدو وكأنه لم يُجاب عليها ولن تتحقق رغباتك لانك لم تسمح لها بالدخول
✨يجب أن يتوافق التردد الاهتزازي لوجودك مع تردد رغبتك، هذا مانسميه فن السماح
يعني السماح بدخول ما سألت عنه
✨انت تسمع فقط ماانت جاهز لسماعه
✨ليس هناك مالا يمكن ان تكونه أو تفعله او تحصل عليه
✨لا احد اخر يستطيع الإبداع في تجربتك
✨أنتم وعي أبدي موجود بهذه الهيئة المادية الرائعة لأجل الابتهاج والشعور بالإثارة جراء ممارسة الإبداع
✨في اللحظات التي تكونون فيها منفتحين بشكل كبير، ستسمحون فيها لمصدر الطاقة بالظهور من خلالكم
✨أحياناً قد تسمح بشكل تام، لطبيعة وجودك الحقيقي بالتدفق من خلالك، وفي بعض الأحيان تمنعها من الجريان
✨عندما تسمح بشكل واعي اتصالك التام مع مصدرك، حينها ستكون حياتك ذات بهجة خالصة
✨لماذا أستغرق وقت طويل حتى أنال ما أريد؟
> لأن تردداتك تعيق استقبال ما تريد، تردداتك ليست متوافقة مع تردد رغبتك
✨الذي يعيق استقبالك هو أفكار المقاومة "خوف"
✨كلما تشع منكم رغبات جديدة بشكل متواصل وعلى شكل إشارات تذبذبية، يستقبلها المصدر وفي تلك اللحظة .. يتوسَّع الكون
✨عندما تكون مدركاً لما تحمله من أفكار، فإنك تكون الصانع المتعمَّد لواقعك
✨انت تسأل بنواياك ،،رغباتك وهي بداية كل الجذب
✨كُن سعيداً بما تكون وتملك، وبرغبتك بالمزيد، تتوقعه بكل تفاؤل دون نفاذ الصبر أو الشعور بالشك أو عدم الاستحقاق الذي يعيق نيل ماتريد
✨بوعيك لمصدر الطاقة التي هي أساس كل شيء، حينها ستفهم كل شيء في تجربة حياتك، وستفهم بوضوح أكثر تجارب المحيطين بك
✨أنت كائن ترددي في محيط ترددي
كلما شعرت أفضل كلما سمحت لاتصالك اكثر والعكس صحيح
✨الشعور بشكل جيد = السماح بالاتصال بالمصدر
الشعور بشكل غير جيد = مقاومة الاتصال مع المصدر
✨كل فكرة تبعث إشارة، وكل فكرة تجذب إشارة مشابهة لها، نسمي تلك العملية ب "قانون الجذب"
✨أياً كان ما تصب عليه انتباهك فهو يدفعك لإطلاق تردد ما، وتلك الترددات التي تعرضها تساوي طلبك، والذي بدوره يساوي نقطة جذبك
✨إذا ركزت اهتمامك على عدم امتلاك الشيء، فإن قانون الجذب سيستمر بالاستجابة لتردد عدم امتلاكك له، بالتالي ستستمر في عدم الحصول عليه
✨إن المفتاح لتحقيق ماترغب في تجربتك هو تحقيق تناغم ترددي مع ما تتمنى، عن طريق تصوّر أنك حصلت على ماتريد بالفعل
✨وجّه أفكارك لمتعة إنجاز ما تتمنى، عندها ستبدأ بإحداث تردد منسجم ومتناسق، وستكون في المسار الصحيح لماتريد بالدخول في تجربتك
✨بمجرد تركيز انتباهك على ما تشعر، ستعرف بسهولة إذا كنت تركز انتباهك على ما تريد أو على غياب ماتريد
✨إذا تطابقت ترددات أفكارك مع رغبتك، فستشعر بشعور جيد وإذا ركزت على نقص او غياب ما تريد فستشعر بعدم الامان او القلق او الخوف لذلك عندما تكون واعي لمشاعرك، سوف تكون على دراية إذا كنت في حالة "سماح" أو منع "مقاومة"
✨انت تحصل على ماتفكر وتشعر به سواء اردته ام لا
✨سوف تستمر حالة الجذب بالتزايد كلما ركزت، إلا اذا اختلف التردد الصادر عنك، عندها ستجذب مايشابه ترددك الحالي
✨عندما تفهم قانون الجذب، لن تتفاجأ بأي حدث في تجربتك، لأنه لاشيء يحدث في حياتك مالم تدعوه عبر أفكارك
✨إذا كنت مدركاً لما تفكر به فأنت في موضع تحكم كامل في تجربتك الخاصة
✨لا يمكن أن تتحقق رغبتك في تحسّن مادي في حال كنت غيوراً من الأحوال المادية الجيدة لجارك، لأن تردد رغبتك وتردد غيرتك مختلفان
✨أنت تعيش في كون ترددي، تحكمه قوانين مبنية على هذا الإساس
✨اذا عرفت بقوانين الكون، ستفهم استجابة الأشياء على ذلك النحو، وسيستبدل الشك والخوف بالمعرفة والطمأنينة
✨يجب أن تتوافق رغباتك ومعتقداتك ترددياً لتتمكن من تلقّي ما ترغب
✨إن فن السماح هو انعدام المقاومة للسعادة التي تستحقها، السعادة هي أمر فطري، السعادة هي مصدرك وكينونتك
✨لا يوجد مصدر للمرض، بل هناك مقاومة للصحة والعافية الطبيعية
✨الطريقة الواعية والوحيدة لإخماد فكرة ما، هي التفكير بأخرى "استبدالها"
✨انتباهك في البداية لفكرة ما، لن يكون التردد قوي جداً،لكن بتوجيه اهتمام "تركيز، فإن الفكرة ستحتل جزء كبير من تردداتك وتصبح معتقداً
✨أي شيء تصب اهتمامك الحالي عليه سيُصبح فكرة منشّطة، لكن عندما تحيد انتباهك عنها تصبح فكرة ساكنة
✨متى ما ركزت على فكرة معينة فإنك تنشط تردد تلك الفكرة فيك وعندما تقاوم شيء وتركز انتباهك عليه، صارخاً عليه ب "لا"، فأنت بذاك تدرجه في تجربتك
✨درجة الراحة التي تشعر بها وتوقعك للأمور الجيدة يدل> على درجة السماح لديك
وعندما تشعر بالعكس ولا تتوقع الجيد> يدل على درجة مقاومتك
✨ما تشعرون به هو المؤشر الحقيقي لانسجامكم مع المصدر ..عواطفك تُمثِّل الإرتباط الصافي والوحيد مع مصدرك
✨اذا ركزت على أمور تتوافق ترددياً مع حقيقتك سوف تغمرك البهجة
✨حينما تفكر بفكرة تمس حقيقتك ومن تكون، سيعتري جسدك شعور متناغم من الحب والمتعة والإحساس بالحرية، كلها تدل على الميل من إلى المصدر
✨الإحباط، الخوف والشعور بالعبودية هي أمثلة عن ابتعادك عن المصدر
✨كل شيء تسأل عنه سيتم الإجابة عليه في الحال، ودون استثناء
الخطوة الثانية "تلقّي الجواب" هي مهمة العالم اللامادي .. عمل قوة الله عز وجل
كل دعاء مـستجاب، كون البعض يجادل في هذه الحقيقة ويعطوا أمثلة لأمور لم تتحقق في حياتهم لأنهم لم يفهموا ويطبقوا الخطوة الثالثة "السماح"
#رسالة_وعي
إرسال تعليق